( Meryem ) , ona gebe kaldı . Onunla uzak bir yere çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Böylelikle ona gebe kaldı , sonra onunla ıssız bir yere çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Meryem oğlana gebe kaldı , o haliyle uzak bir yere çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Sonunda ona gebe kaldı ve onunla uzak bir yere çekilip gitti .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Ona gebe kaldı . Ardından da onunla uzak bir mekâna çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Meryem ona hamile kaldı . Bunun üzerine onunla ( karnındaki çocukla ) uzak bir yere çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Nihayet ( Allah ' ın emri gerçekleşti ) Meryem İsa ' ya gebe kaldı ve o haliyle uzak bir yere çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Sonra çocuğuna hamile kaldı ve bu haliyle uzakça bir yere çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
Ona gebe kalınca onunla uzak bir bölgeye çekildi .
فحملت مريم بالغلام بعد أن نفخ جبريل في جَيْب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رَحِمِها ، فوقع الحمل بسبب ذلك ، فتباعدت به إلى مكان بعيد عن الناس .
O ırzını korumuş olan ( Meryem ) i de an ; ona ruhumuzdan bir çocuk üflemiş , kendisini ve oğlunu alemlere bir ibret yapmıştık .
واذكر - أيها الرسول - قصة مريم ابنة عمران التي حفظت فرجها من الحرام ، ولم تأتِ فاحشة في حياتها ، فأرسل الله إليها جبريل عليه السلام ، فنفخ في جيب قميصها ، فوصلت النفخة إلى رحمها ، فخلق الله بذلك النفخ المسيح عيسى عليه السلام ، فحملت به من غير زوج ، فكانت هي وابنها بذلك علامة على قدرة الله ، وعبرة للخلق إلى قيام الساعة .